تساعد هذه الخلايا الأصلية على تجديد البشرة والحفاظ على توازنها الكلي طوال الحياة، وهي بالتالي تلعب دوراً حيوياً. وتبلغ ثروة البشرة من الخلايا الأصلية ذروتها عند الولادة، ولكنها تبقى ضعيفة للغاية خلال العامين الأولين من حياة الطفل. وخلال هذه الفترة الحرجة، لا يزال حاجز البشرة الوقائي في خضم التطور وتكون البشرة معرضة بشكل كبير لعوامل الإجهاد اليومية. لذلك، فمن المهم جدًا حماية البشرة وتقويتها للحفاظ على ثروتها الثمينة من الخلايا الأصلية.إذا كنت ترغب في معرفة المزيد، يرجى الاطلاع على منتجات العناية الجديدة من مجموعة موستيلا بيبي.

يكون لدى بعض الرُضّع والأطفال بشرة جافة طبيعياً، الأمر الذي يتطلب رعاية معينة على مدار السنة. وخلال فصل الشتاء، تتعرض البشرة باستمرار لهجمات من البرد والرياح والتدفئة المركزية، فتميل إلى الجفاف بسهولة أكبر. هذه الظاهرة شديدة بشكل خاص عند الرُضّع والأطفال، الذين تكون بشرتهم أكثر رقة ولا تزال غير ناضجة. خلال هذه الفترة، يكون من الضروري إذاً ترطيب وتغذية بشرتهم بانتظام، خاصة بعد التنظيف والاستحمام، واستخدام منتجات معينة في عمليتي التنظيف والاستحمام. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن المواصفات الخاصة ببشرة رضيعك، اطلع على قسم النصائح لدينا.

كونها أرق من بشرة البالغين، لا تنفك بشرة الرُضّع عن التطور، إذ يكون حاجز البشرة غير مكتمل عند الولادة، ولا يبلغ مرحلته الأولى من النضج إلا عند الطفل عامه الثاني. وتكون البشرة بين عمر 0 والسنتين غير قادرة على الحفاظ على مستوى جيد من الترطيب يعد جوهرياً لخلاياها لتتمكن من العمل بشكل مناسب. نتيجة لذلك، لا يمكن أن تضطلع بشرة رضيعك بدورها الكامل كحاجز وقائي، وتكون معرضة بشكل كبير لعوامل الإجهاد اليومية.كما كشف باحثو موستيلا أن بشرة المولود الجديد تمتلك مصدر قوة مذهل، ألا وهو المخزون الخلوي الفريد من نوعه والدائم طوال الحياة والذي يكون في ذروته عند الولادة، إلا أنه يبقى ضعيفاً خلال السنوات القليلة الأولى من الحياة. وتلعب هذه الخلايا الأصلية دوراً رئيسياً في البشرة، فهي تضمن قدرة البشرة على التجدد وهي مسؤولة عن الحفاظ على توازنها الكلي ضد عوامل الإجهاد اليومية. للحفاظ على هذا الثراء الخلوي الفريد ودعم تطوره، تحتاج بشرة الرضيع بالتأكيد إلى أن يتم تعزيزها وحمايتها يومياً باستخدام منتجات العناية بالبشرة المناسبة.

نعم. لدى المواليد الجدد، تكون الأدمة (الطبقة العميقة من الجلد) أرق ثلاث أو أربع مرات من البالغين، كما تكون الطبقة القرنية (الطبقة العليا من الجلد) أرق. وأخيراً، فإن الطبقة المائية الدهنية التي تُغطي الجلد وتحميه شبه غائبة عند الرُضّع.

كشفت أبحاثنا أن بشرة الرضيع تحتوي على ثروة ثمينة من الخلايا الأصلية عند الولادة. إن هذه الخلايا الفريدة لدى كل شخص تدوم مدى الحياة. ومن المهم حماية "سلامة" هذه الخلايا الأصلية لأنها تلعب دوراً مهماً في الحفاظ على صحة بشرة الفرد طوال حياته. فهي تساعد على تجديد البشرة والحفاظ على توازنها العام وحمايتها من عوامل الإجهاد اليومية.لمعرفة المزيد، يرجى الاطلاع على منتجات العناية الجديدة من مجموعة موستيلا بيبي.

Subscribe to Mustela et les caractéristiques de la peau du bébé