
تهدئة مشاكل جلد الرضيع اليومية... ومغامرات البشرة!
مغامرات بشرة الرضيع
تكون الأيام (والسنوات!) الأولى بمثابة مغامرة لطفلك الصغير... فالفضول والاكتشافات اليومية - من مص الإبهام، وإمساك الدمية، والملابس أو الأرضيات الخشنة... - ستُترجم حتماً إلى عدد من الخدوش والجروح الطفيفة على جلد رضيعك. والسبب الكامن وراء كون بشرة رضيعك رقيقة وعرضة للتفاعل هو كونها غير مكتملة النضج (على الرغم من أن إمكاناتها الخلوية فريدة) ولا يمكنها بالتالي أن تعمل كحاجز وقائي كامل.
كما يجب توخي الحذر من الحوادث الجلدية الأخرى، مثل الخدود المشققة في الطقس البارد أو لسعات الحشرات أو احمرار منطقة الحفاضة أو تهيج طيات الجلد وما إلى ذلك، لتجنب أي تهيج أو إصابة أخرى.
تتطلب الرعاية ببشرة صغيرك كامل الاهتمام! وبغض النظر عن الاهتمام الذي تولينه لرضيعك، ستكون هناك مغامرات - ومغامرات للبشرة... لذا إليك بعض النصائح من أجل:
الوقاية من تهيج البشرة
|
قولي وداعاً لحوادث البشرة!
|